يمثل هذا الفيلم صورة لواحدة من أهم اللحظات المأساوية في التاريخ الأمريكي ، حيث شوهدت من خلال عيون السيدة الأولى الشهيرة ، ثم جاكلين كينيدي (ناتالي بورتمان). تضعنا جاكي في عالمها خلال الأيام التي أعقبت اغتيال زوجها مباشرة. تشتهر بكرامتها غير العادية واتزانها ، وهنا نرى صورة للسيدة الأولى وهي تناضل لتأسيس إرث زوجها وعالم "كاميلوت" الذي صنعته وأحبته جيدًا.
إضافة تعليق