لم يعد ريد بوفي رانش تكساس الشرير مجبراً على التخلي عن أرضه ومنزله الوحيد ، على وشك الذهاب بهدوء إلى حديقة المقطورات الكئيبة ، وهو ما يستطيع الآن تحمله ، وبدلاً من ذلك ينفد مع حفيده غالي - ابن حفنته الطويلة نجل جيمي - لمغامرة برية أخيرة وصوفية خلال ليلة في المكسيك القديمة
إضافة تعليق